يواجه لبنان ضغوطات خارجية لربط مصير حزب الله بمصير حركة حماس في غزة، بينما يرفض لبنان ذلك. كما يسعى دبلوماسيون أوروبيون وأميركيون لتحويل أي هدنة في غزة إلى هدنة على جميع الجبهات، بما في ذلك جنوب لبنان.


زار وزير الخارجية البريطاني بيروت، داعيًا إلى ترسيم جديد للحدود اللبنانية وإقناع حزب الله بمغادرة جنوب الليطاني.

ومن المتوقع أن يزور وزير الخارجية الفرنسي بيروت الأسبوع المقبل لمناقشة تطبيق القرار 1701 وإيجاد حل دبلوماسي بين لبنان وإسرائيل.

كما يعود مجلس الوزراء اللبناني للانعقاد الأسبوع المقبل لمناقشة جدول أعمال متراكم، بما في ذلك الحوافز للموظفين والمتقاعدين.

وبالمقابل يرفض موظفو القطاع العام ما يتردد عن زيادة 3 أو 4 رواتب، ويطالبون بزيادة 8 أضعاف.

ويدعو أساتذة التعليم الثانوي إلى تحرك للحصول على حقوقهم، بما في ذلك سلسلة رتب ورواتب عادلة. ويثير عدم صدور قانون الموازنة بلبلة في إدارات الدولة.كما يستعد تكتل الجمهورية القوية لتقديم طعن ببعض بنود الموازنة.

ويصدر المصرف المركزي تعميمًا جديدًا يلزم المصارف بدفع 150 دولارًا شهريًا لكل مودع.

وبالمقابل، تنفي مصادر نيابية فشل مسعى اللجنة الخماسية في الملف الرئاسي.

وتستمر الاعتداءات الإسرائيلية على جنوب لبنان، وترد المقاومة بقصف مواقع العدو، حيث يؤكد وزير دفاع العدو الإسرائيلي استمرار العمليات العسكرية حتى عودة سكان الشمال بأمان.


المصدر : Transparency News