يتابعُ محافظُ البقاع القاضي كمال أبو جوده، وبشكلٍ حثيث، وبالتعاون مع الجهات المعنية، مسألة انتشار مرض "اليرقان" أو ما يُعرف بالصفيرة في بلدة كامد اللوز في البقاع الغربي.


وقد أدى انتشار المرض إلى إغلاق عددٍ من المدارس في البلدة كإجراءٍ احترازي حيث، يُشكلُ تعاونُ المحافظ أبو جوده مع كلّ من قائد منطقة البقاع الإقليمية في قوى الأمن الداخلي العميد نديم عبد المسيح، وقائمقام البقاع الغربي وسام نسبيه، ورئيسة مصلحة الصحة في البقاع الدكتورة لارا برّاك، عنصرًا أساسيًا في مكافحة انتشار المرض.

وأكد أبو جوده أنه "تم اتخاذ كافة الإجراءات المناسبة المتعلقة بهذا الموضوع وتم احتواء المرض بفعل التدخل السريع ومن خلال تنفيذ خطوات جدية منعت من تفشيه. كما تم توفير المستلزمات والأدوية المطلوبة والتجهيزات اللازمة للحد من توسع رقعة انتشاره".

 

 


المصدر : Transparency News